نحن خذلنا كما خذل أهل غزة.. مسن فلسطيني يروي شهادته على مجزرة دير ياسين (فيديو)

نحن خذلنا كما خزل اهل غزه حواليهم دول عربيه واسلاميه فيش واحد ووصلهم حسن جابر عمره 91 عاما وهو احد الناجين من مجزره دير ياسين وكان عمره انذاك 15 عاما عزر يا خيل ذو 95 عاما اكبر جندي احتياط في الجيش الاسرائيلي شارك سنه 1948 في ارتكاب مذبحه دير ياسين مع عصابه لاحي وكان عمره انذاك 19 عاما ما بين تحريض عزر وشهاده حسن 76 سنه من النكبه. هجرت قصر اكثر من 750 الف فلسطيني من اراضيهم في التاسع من ابريل نيسان 1948 ارتكبت مشجره دير ياسين على ايدي عصابتي الارجون ولحمي ح تروت اسرائيل او المحاربون من اجل حريه اسرائيل التي تعرف اختصارا بلحي او شيرن والتي انضم اليها عذرا خين عندما كان مراهقا العصابات اليهوديه اللي اشتركت في المعركه طبعا هي اهم شيء يعني الهجانه والارجون وشتيرن.

واول مره بيستعملوا الرصاص بقول الدمدم استعملوه بلدنا بتفجر في الجسم بعد ما يعني يدخل في الجسم بتفجر كمان الرصاصه بتتفجر هذا اول مره استعملوه في بلدنا تتداول الروايات التاريخيه ان الصهاينه تقتلوا بين 250 و300 فلسطيني في القر فيما يرى مؤرخون فلسطينيون ان ضحايا المجزره لم يزيدوا عن المئه وان الاحصائيات الصهيونيه تعمدت تضخيمها لبث الرعب في نفوس باقي الفلسطينيين في القرى المجاوره لاجبارهم على الهروب من منازلهم في مقابله مع جوش برس سنه 2020. قال عزر ان دير ياسيم كانت مخبا للارهابيين وانهم استهدفوا النساء والاطفال لانهم كانوا مقاتلين وهو نفس الخطاب الذي اعتمدته الحكومه الاسرائيليه اليوم لتبرير جرائمها في قطاع غزه منذ السابع من اكتوبر ان ما حدث في دير ياسين يعني يشبه ما حدث في غزه اليوم في في عده نقاط النقطه الاولى ان الطريقه اللي بيتعاملوا فيها اللي تعاملت فيها العصابات الصهيونيه في دير ياسين قبل 75 الى 76 سنه تشبه الطريقه اللي تعاملوا فيها غزه يعني ما رحموا لا طفل ولا شيء فاحنا الدار اللي كان يكون فيه قدامها قتل يهود كانوا يرشوا الصغير والكبير عن جنب يعني واغلب الضحايا والشهداء من اهل البلد كانوا اطفال ونساء.